الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الَى جَمِيْع الْاخَوَات كُل عَام وَانْتُم الَى الْلَّه اقْرَب
(( قَبْل المُشَارَكَه فِى هَذَا الْقِسْم الَيْكُم ))
$$قَوَانِيْن قِسْم رمَضَآن كَريمْ $$
1) عِنْد كِتَابَة أَي مَوْضُوْع عَلَيْك مُرَاعَاة الْتِزَام الْدُّقَّة فِي مَسْأَلَة الْآَيَات الْقُرْآنِيَّة
وَالْأَحَادِيْث الْنَّبَوِيَّة وَذَلِك مِن حَيْث الْصِّحَّة وَسَلَّامَتِهَا مِن الْأَخْطَاء .
2) جَمِيْل أَن نَلْتَزِم الْمَنْهَج الْإِسْلامِي فِي طَرِيْقَة تَقْدِيْم الْمَوْعِظَة وَذَلِك بَعِيْدَا عَن الْتَّعْقِيْد
أَو الْإِسَاءَة لِلْآَخِرِين .. خُصُوْصا مِن أَعْضَاء هَذَا الْمُنْتَدَى .
3) مَوضَعَات الْقَسَم تَخُص فَقَط الْشَّهْر الْكَرِيم اعَادَه الْلَّه عَلَيْنَا بِالْخَيْر وَالْيُمْن وَالْبَرَكَات .
4) لَا تَضَع أَكْثَر مِن مَوْضُوْعَيْن فِي الْيَوْم الْوَاحِد لِكَي تُعْطِي الْفُرْصَة الْكَافِيَة لِبَاقِي
الْأَعْضَاء بِمُطَالَعَة مَوَاضِيْعّك بِرَوِيَّة وَالاسْتِفَادَة مِنْهَا ....
5) يُفَضِّل الّبُعَد عَن الْمَوَاضِيْع الْتِي فِيْهَا خِلَاف بَيْن الْمَذَاهِب ،
وَالْمَوُاضِيَع الَّتِي تَسَبَّب الْتَّنَافُر ،
فَنَحْن لَسْنَا هُنَا بِصَدَد إِثْبَات مَذْهَب أَو تَفْضِيْل طَائِفَة عَلَى أُخْرَى ،
نَحْن هُنَا أُخُوَّة تَجْمَعُنَا أُخُوَّة الْإِسْلَام .
وَأَخِيْرا /
يَعْلَم الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى أَنِّي لَم أُحَدِّد مِثْل هَذِه الْبُنُود إِلَا رَغْبَة مِنِّي فِي أَن يَكُوْن الْقِسْم
اهُم قَسَمَا يَعْمَل عَلَى خِدْمَة هَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم